عِندمآ إفتَرقنا .. إزدَاد حَنيّني نَحوه ، وأَحببتُه أكثَر مِن ذِي قَبل ..
لكِن لِم ؟
أليسَ مِن المفترضِ أن يكّون بَعد هذِه المُده .. مُجردَ ذِكرى !
ويكونَ هوَ .. مُجرد عآبرٍ !
أحببتهُ ثم إفتَرقنآ بِسببِ القَدر ؟
ومَر الوقت .. ونَسيّته !
إذاً لِم ذِكراهُ تُعاود فِي كُل مرةٍ .. أجدُ شيءً يُشغِلني عنّها
فـتعَذبُني ،
وكأنها تؤنِبني لعصيآنِهّآ .. بالسهوةِ عنك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق