خُذني اليك ,
فأنا حقاً احتاج الى مكان الجئ اليه,
وأختبئ فيه عن أعيُنهم التي \ تنهششني ..
فهُم يظنون اننا إفترقنا ..!
أفلا يروا برّيق أعيُننا ؟
فهي ما زالت تنبض بِ الحُب !
أم انهم .. يكذِبوا بِكذِباتِهم , ويصدقوها ..
ألا يفهمو ,
أني لك .. وأنك لي !
أفلم يسمعوا دقاتِ قُلوبِنا حين نكون سوياً
أفلم يروا ..
ويروا ..
ويروا ..
فَ أعيُننا تكّشِفُ عِشقاً مخفياً
خائفاً منْ أعيُن الناس ,
ودقاتُ قلوبِنا تتراقصُ خجلاً بين مسامعِهم ,
ونظراتهم ..
تجرحُنا , تخدِشُنا , وتؤلمنا
وتُشكك في برائتِنا ..
ف ما شأننا إن كانو لا يفهموا كل هذا !
فأنا حقاً احتاج الى مكان الجئ اليه,
وأختبئ فيه عن أعيُنهم التي \ تنهششني ..
فهُم يظنون اننا إفترقنا ..!
أفلا يروا برّيق أعيُننا ؟
فهي ما زالت تنبض بِ الحُب !
أم انهم .. يكذِبوا بِ
ألا يفهمو ,
أني لك .. وأنك لي !
أفلم يسمعوا دقاتِ قُلوبِنا حين نكون سوياً
أفلم يروا ..
ويروا ..
ويروا ..
فَ أعيُننا تكّشِفُ عِشقاً مخفياً
خائفاً منْ أعيُن الناس ,
ودقاتُ قلوبِنا تتراقصُ خجلاً بين مسامعِهم ,
ونظراتهم ..
تجرحُنا , تخدِشُنا , وتؤلمنا
وتُشكك في برائتِنا ..
ف ما شأننا إن كانو لا يفهموا كل هذا !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق