سألوا : لو أعطيتِ .. فرصة ، بأن تُعيدي حيآتك ..
مُنذ الصفر ! ، ماذا سيتغيّر بها ؟
فضحكت ، وأجبت ب : لا شي !
فقآلوا : ماذا عنه .. هُو !
ألمكِ ، جرحكِ ! ، وذبلّتي من أجله !
هل سيضل موجود بها ؟
فأجبت : نعم ، فهو تجرُبه .. لن تنّسى
ألمني ، جرحني .. ولكنهُ أحبني !
وذبولي ! - سيأتي يوم أُزهِر به بقربه.
قآلوا: وأولائك ؟
فأجبت : وهّم .. عكّرو صفو مِزاجنآ ،
أريدهم ، فبسببهم .. أحببته أكثر !
بسببهم .. أحبني أكثر !
بكذباتهم ، ومحاولاتهم لتفريقنآ .. غَيرتهم
أعطت معنى لقصتنآ.
فتسآئلو : واصدقائك ، عائلتك .. وأقآربك ؟
فقلت : أحبهم ،
ربي أعطاني إياهُم كمآ أحلُم ،
لن أغير شي ،
أحببت حيآتي بما فيها .. ألمها ، وضحكاتها
بوجود كل شخص عبر بها ! - بلا إستثناء
وعشقت حيآتي أكثر ..
بِوجوده.

هذا هو الحب لذته بِ عذابه وألمه :(
ردحذفجمييل أسلوبك ()
أعشششق كتاباتك وربك تدخلني جو غيـر ..
وماأجمل شـعور الرضاء بِ النفس ..
أتمنى لكِ سعادة دائــمه وحياةً رائعة ..
أحبببك يانصفي الثاني :$
Bnno : :$ شكراً غاليتي ، آمين ولك بالمثل .. أحبك
ردحذف