22‏/2‏/2011





‫أخبروه بأني: لم أعد اشتاق له ، ‬
‫أنا فقط إشتقت لإبتسامتي .. وكيف كنت أنا عندما كان بقربي‬

15‏/2‏/2011

ولا زلت أشتاقك ...




رغم كل شي ،

ورغم أني عاهدت نفسي .. كثيراً
لازلت أنقض ذلك العهد.

كيف لي أن أعاهد نفسي وطيفك يجتاحني
وأضعف أمامه كطفلة أرادت قطعة حلوى رغم ألم أسنانها

أرجوك يكفي ، عُد
فالكل علِم بمقدار ألمي ،
الكل بات يعرف عني .. أكثر مني
أصبح إشتياقي .. سيرةً بألسنتهم
ويتناقلون سراً أخبارنا بينهم

وأنا انقطعت عني أخبارك ،
وأخباري إنقطعت عنك
وكأنهم يريدون المزيد من الألم لنا !


ربما أنت لا تعلم أنني أشتآق لك ؛ ولهذا أعذرك !