15‏/2‏/2011

ولا زلت أشتاقك ...




رغم كل شي ،

ورغم أني عاهدت نفسي .. كثيراً
لازلت أنقض ذلك العهد.

كيف لي أن أعاهد نفسي وطيفك يجتاحني
وأضعف أمامه كطفلة أرادت قطعة حلوى رغم ألم أسنانها

أرجوك يكفي ، عُد
فالكل علِم بمقدار ألمي ،
الكل بات يعرف عني .. أكثر مني
أصبح إشتياقي .. سيرةً بألسنتهم
ويتناقلون سراً أخبارنا بينهم

وأنا انقطعت عني أخبارك ،
وأخباري إنقطعت عنك
وكأنهم يريدون المزيد من الألم لنا !


ربما أنت لا تعلم أنني أشتآق لك ؛ ولهذا أعذرك !

هناك تعليقان (2):

  1. مشاعر الشوق و الحنين !!
    تحطم قيود الصبر !!
    تحلق خلفهُ ,,,
    هناك ,,
    حيث مزيدٌ من الألم ,,
    و مزيدٌ من الشوق ,,

    ردحذف
  2. شيخة الخفرات ,
    أهلاً بكِ

    ردحذف