8‏/10‏/2010



بك عرفت أعذب معاني الحُب ، وكل القصص التي سمعتها عنه .. قرأتها
لأتنمى نهايتنا كإحداها !

رغم قصصنا ، و قصصهم ! لا شيء يشبهنآ !
قصتنا لا تشابة احداً

فقط تشبهك انت ، وتشبهني أنا ..       
وحدنا

وتنتهي بلا نهايه !


أنت وأنا                              

لنا روآيتنا الخاصه ، لا شيء من كتابات الخيال يشابههآ
نحن أعذب ، نحن أطهر ، نحن أشد حباً ممن جُن بحبه


نحن .. لا أضن أن هنآلك مثيل لنا
 

4 Oct 2010


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق