تعِبت ، كل مآ بي من طاقة .. أُهلكت
مُجرد الكتابة .. تستنزف شيئاً من حنيني
وما يتعبني بأنه يعاود مجدداً بشكلٍ أكبر من ذي قبل
ف في كل مرة أكتب ، يزدآد إشتياقي ، وتعلقي .. وحبي له
لكن لم تعبت ؟
لاني أكتُب ، حتى لا أبكي
أكتُب .. حتى لا أقلق
أكتُب .. حتى لا يسأم قلبي من الاشتياق
ف يتبَلد !
وأكتب ، حتى لا أتذمر ، وأحتاج لأحدٍ أبكي على كتفيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق