رؤى
8/10/2010
لست
مجبرة
لأن أعلن للجميع بأني ،
أحبه ، أشتاقه .. وأكرهه احياناً
لكن
كتاباتي
تحب أن تكون
مصدراً
للفت الانظار !
تتملكها الرغبة بأن تكون
أنت
ممن
يقرأها
،
وتخيب ضنونها حين اخبرها بأنه
لن
يقرأها مهما كان !
كلماتي
، لمن مر هنا
وليس له !
22 Sep 2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق