14‏/10‏/2011

عُدت لإشتياقك !







وخُنت نفسي مجدداً
وعدت لإشتيآقك ..

بعد أن تجاهلتك شهراً كاملاً
نسيتك وتجآوزتك ..
وأصبحت حياتي تملأ محيط عيني .. بلا أي فراغ أرى البقية من خلاله
أنا .. نفسي وذاتي ، وحدي حُرة

لا أكذب عليك فلقد كان شهراً من الراحه ،
شهراً من عُمري كُتب لي
لي وحدي .. ولم يشاركني طيفك فيه أبداً

ولكنني عُدت .. وإشتقت لك أكثر مما سبق
عدت لمتابعةِ أخبارك ،
عدت أراقب تفاصيلك التي لم تتغير أبداً
عدت أنصت لقلبي ليلاً وهو يتمتم باسمك ،
وأحكي لطيفك عن هيآمي بك !


             *لكن ، لم ضعفت .. لم عُدت ؟



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق