20‏/10‏/2011

وعودك !



وعودك ،
آهٍ كم حفظت وعودك التي لم تفي بها يوماً
وعدك الدائم بأنك أنت من سيحادثني أولاً في المره المقبله ،
وعدك بأنك ستخبرني ما سيحدث لك
وعدك بأني سأكون أول من تخبره بنجآحك ..
ويعلم الجميع إلا أنآ !

وأنتظرك كل يوم
كل صبآح ومساء ، وحتى أثناء نومي أتحسس هاتفي كل حين
ربما حادثتني ؟
ربما إشتقت لي ؟
وأنتظرك .. وأنا أعلم بأنك لن تأتي .. ولن تفي.

لم ألأنك ضمنت حبي لك .. ستهملني
وضمنت بأني سأكون دآئماً هنا بجانبك ،
ومتى شعرت بالوحده والملل .. سأكون بإنتظارك ؟
وأترآقص فرحاً بمجيئك !

إياك .. إياك أن تضمن ذلك ،
فالحب يذبل ، والجرح مهما دمَى .. سيندمل


           *أحببتك جداً .. وأهملتني جداً

هناك 6 تعليقات:

  1. مؤلمٌ هو الإنتظار ,
    خاطرتك أيّقظت في داخلي ذكريات !!

    ردحذف
  2. رائعه بقدر روعتك
    راقت لي كثيرا

    ردحذف
  3. شيخة الخفرات،
    مؤلمٌ جداً ..
    شكراً شييخه

    ردحذف
  4. رشــا إبـراهيم ،
    شكراً يآ صديقتي ،
    أخجلتيني :$

    شكراً لكِ

    ردحذف
  5. كل الشكر والامتنان على روعة بوحـك

    وروعة مانــثرت .. وجمال طرحك ..
    دائما متميز في الانتقاء
    سلمت على روعه طرحك
    نترقب المزيد من جديدك الرائع
    دمت ودام لنا روعه مواضيعك

    لك خالص احترامي

    ردحذف