وعودك ،
آهٍ كم حفظت وعودك التي لم تفي بها يوماً
وعدك الدائم بأنك أنت من سيحادثني أولاً في المره المقبله ،
وعدك بأنك ستخبرني ما سيحدث لك
وعدك بأني سأكون أول من تخبره بنجآحك ..
ويعلم الجميع إلا أنآ !
وأنتظرك كل يوم
كل صبآح ومساء ، وحتى أثناء نومي أتحسس هاتفي كل حين
ربما حادثتني ؟
ربما إشتقت لي ؟
وأنتظرك .. وأنا أعلم بأنك لن تأتي .. ولن تفي.
لم ألأنك ضمنت حبي لك .. ستهملني
وضمنت بأني سأكون دآئماً هنا بجانبك ،
ومتى شعرت بالوحده والملل .. سأكون بإنتظارك ؟
وأترآقص فرحاً بمجيئك !
إياك .. إياك أن تضمن ذلك ،
فالحب يذبل ، والجرح مهما دمَى .. سيندمل
*أحببتك جداً .. وأهملتني جداً
مؤلمٌ هو الإنتظار ,
ردحذفخاطرتك أيّقظت في داخلي ذكريات !!
رائعه بقدر روعتك
ردحذفراقت لي كثيرا
شيخة الخفرات،
ردحذفمؤلمٌ جداً ..
شكراً شييخه
رشــا إبـراهيم ،
ردحذفشكراً يآ صديقتي ،
أخجلتيني :$
شكراً لكِ
كل الشكر والامتنان على روعة بوحـك
ردحذفوروعة مانــثرت .. وجمال طرحك ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
لك خالص احترامي
شكراً لك محمد!
ردحذف