31‏/10‏/2010

لكي نمضي قدماً ،




نبدأ بتمزِيق الاورآق التي كَتبناها عنهُم ، ثم نهّم بحرق صُورهم وبقية ذِكرياتهم ..
ندّعي بأن هكذا نطوّي صفحتهم .. و نمضِي قدماً.


لكن ننسْى قُلوبنآ ، التي أحبتهم ..
تعلقت بهم ،

ننسى بأنها هي من عاشت الذكريات .. وليست تلك الأحرف !
ننسى انها هي من تعِبت ، سهَرت .. وبكّت

و ذآكرتنآ تضل تحملهم .. بهمّهم ، أفراحهم .. وطعنآتهم
يضل بدآخلها ذلك الشيء الذي لا يموت !


ربما لا يكونوا في المقدمة كما كانوا ، ولكنهم في مكان ما داخلها !



                           ***

- فـذآكرتنا لا تمحى ، ولا تمزق .. ولا تُحرق.


26‏/10‏/2010

أكرهك !





أنا أعلَم بأننا إنتهَينا يا هذآ !
لكِن ،
بقيَ لِي طَلب وآحِد ..
قبل أن تَنغلق كُل الوسآئِل لِمحادثـتك ..
سآعِدني ،


سآعِدني بأن .. أكّرهك .


نعم ، كَرِهنّي بِك !
لأجلي .. لأجلِك
لأجلِ مُستقبلي الذي بدآ عليهِ الشُحوب .. مُنذ رحلت.

سآعِدني على أنْ أكّرهك - بحَجم حُبي لك

أن أكّره حتى مُرور إسمَك ، أن أكّره كُل ذِكرى جَمعتني بِك

أن أعبُر بِلا ندمٍ عنك ، وأن لا أحِن لِذكرآك.


فأنتَ وحدَك تستطِيع ذلك ؟


فقط .. لِكي أتجاوزك .


24‏/10‏/2010

وكَأنهُ كآنْ حُلم !




بِقُربهِ ، كآنتِ الايَامُ سريّعه ..
أعتَدتُ وجُوده فِِيها ، أعتَدت إبتِسامتَهُ تِلك التِي يَرسُمها بِشفافِيه.

أصبَح جُزءً مُهماً فِي يَومِي ..
ولَم أستَوعِب كَونِي أحبَبتُه .. حَتى رِحل.

هُو..
تماماً كَحُلمْ .. تشعُر بِه وتُحبُه ،
وحِين تَستيقِظ .. لا تجِدُ لَه أثراً
- سِوى إبتِسامةٍ عَلى شَفتيّك.


كَيف أحببتُك ، مَتى .. وأيْن ، ولِمآذا ؟
لآ أعلَم !

كُل مآ أعلمُه أنَني إفتَقدتُك ..

ومُؤمِنه .. بأنهُ ، وإنْ طَآل إبتِعآدُك .. سَنلتقّي

19‏/10‏/2010

لِماذا ؟


"لماذا .. تخليت عني ، إذا كنت تعلم أني .. أحبك أكثر مني .. لمآذا ؟ " ‪-‬ نزار قباني



لماذا حيّن إفترقّنآ يَا هَذا ..
تَركتَ لِي ..
أكّثر الذِكرياتْ مُتعةً ، وأشّدها ألماً !

خُذهَا .. خُذهَا .. خُذهَا ،
لآ أرِيدُها مُجردَ طيفٍ  يُسهِرنّي لَيلاً .. وَ يُربِكُني نهاراً..

فأنا لِم أعُد أستَمتِع بِها كَالسابِق ،
ولا فآئِدة مِنها .. سِوى أنّها تُؤلمني أكّثر ، بِوجُودها بِكُل مَكانْ ،

فَوق الأرفُف ، وبيّن أرصِفة الطُرقات ..
فِي الكَلماتْ .. فِي الدُموع التّي تَأبى الانسِكاب خَجلاً ، وخَوفاً


أحببتُك صِدقاً ، طُهراً ، وبعمّق
و أحببتَني .. رُبما ، قَليلاً ! 


-           لِماذا ؟

18‏/10‏/2010

إشتِياقْ ..




إشتِياقْ ..
فَوق إشتِياقْ ، فَوق إشتِياقْ .

يَحمِلهُ قَلبي لأحدِهِم ..

ولآ أعلَم إلى مَتى سَيصّمُد .



16‏/10‏/2010

نِهآيتنآ ..



أشعُر أنْ نِهايَتنآ .. لَم تنّتهي ، وأنهُ بقِي فصلٌ  مِن قِصتنآ لَم يكتَمل ..

بَقي لِي مَعك قِصة .. نِهايتُها أسعَد !
نِهايتُها أجمّل !


لآ كَنِهايتك التيْ إختَتَمتها بِ بُؤس ! ، بِ فُرآق !
وبِجرح عَفآ عَليه الزمنْ .. ولَم يندَمِل !


13‏/10‏/2010

نتمّنى !




نتمَنى دائماً .. أن نُحب .. فَنعشّق ..
أن نُصآب بِالجُنون ، فِي سَبيّل الحُب

وفِي الخَفاء .. كلٌ مِنّآ يَعلمُ أنه يُحب .. ويَعشق
وإشتياقهُ يدفَعُه نَحو الجُنون .


لأنَ الحُب فِي قوآمِيسنآ .. مُحرم !
نَخشى الإعتِرآف لِأحد ، فنحب بِصمت

                    ***

- وحدها وسائِدُنآ ، ومُدوِناتنا .. تعلَم


12‏/10‏/2010

ذِكّرآه ..





عِندمآ إفتَرقنا .. إزدَاد حَنيّني نَحو‪ه‬ ، وأَحببتُه أكثَر مِن ذِي قَبل ..

لكِن لِم ؟
أليسَ مِن المفترضِ أن يكّون بَعد هذِه المُده .. مُجردَ ذِكرى !

ويكونَ هوَ .. مُجرد عآبرٍ !
أحببتهُ ثم إفتَرقنآ بِسببِ القَدر ؟
ومَر الوقت .. ونَسيّته !

إذاً لِم ذِكراهُ تُعاود فِي كُل مرةٍ .. أجدُ شيءً يُشغِلني عنّها
فـتعَذبُني ،
وكأنها تؤنِبني لعصيآنِهّآ .. بالسهوةِ عنك !

10‏/10‏/2010





أأنآ أُهلوسّ  ؟


لا أعلمُ المعنْى الحقِيقي لِمصطَلح (الهَلوسة)
ولمّ أسمَع قطّ بِ هَلوسةِ الإشتِياق !
لكنني أظن بأني مصابةٌ بهِ !

فهَل مِن العَجيّب أنْ أرآك مِراراً ، وفِي كُل مَكآن !

بيْن الناس
، فِي مَلامحِهُم ، وحَركاتِهم
كَلماتِهم ، تصرُفاتِهم .. وربمآ بِإبتِسامَاتِهم !

يؤسِفني أنْ أعلمَ بأنّي أُصِبت بِ الجُنون مِن شِدة إشتيآقِي لكْ

لكنِ .. أعلَم ، ومُوقنةً بِأن عِلاج هَلوسَتي - اللّا منطِقيْة - هُو لِقائكْ


10.10.10 - إنطلاقتي الجديدة !



مسآئكُم سعآدةً تدُوم أبداً

زوآري/متآبعيني ..
اليوم وفي تآريخ 10-10-10 ، أفتتح تدوِينتي الجدِيدة
لأصبِح بحلةٍ أبهّى



تركت تدوينة التمبلر ربما للأبد ، وبِلا سببْ ..
فقط أرى أن هنآ مكان أفضل للكتابة !
وتمبلر يغلب عليها طابع الصور ، عن الكتابات ، والفضفضه


سأكتُب هنآ .. مِثلمآ كنتُ أكتب هُنآك
و رُبما بشكلٍ افضلْ !


مآذا عن تمبلري السابق ؟

قمت بنقل جميع تدويناتي الى هنآ ..
حتى يرآها من لم يزرني مسبقاً


أرحِبُ بالجميّع 



زوآري الذِين فَآقو الـ 14ألفْ زائِر في تدوِينَتي السآبقة ..
أمل بأن تضّلوا مُتابعين لِي كمآ السابِق
وأضلُ أنالَ إعجآبُكم أيضاً =$


مُحبتكم ،
Visions

8‏/10‏/2010

عُذراً .. لكن مآ السبب !


عندمآ يقتبسُ  احدَهم مِن كِتاباتيّ ، لمُدونَته .. او لِمساحتِه في إحدّى المُنتديات
و لا يكتبُ الحقوق !

يُزعجني ، ف بالرغم مِن كتآبتي فِي الاعلَى
“بأن حقوق النشرِ محفوظة”

يقتبِسّوا وكَأنهم لآ يَروها!

ومن يقتبسُ  في المدونَة نفسها ، لِمدونته .. جداً يُسعدني
وأشعُر بأن صَوتي قد وَصل لِكثيير من المُتألمين أمثآلي

ولكن يُؤلمني أكثر حِين يَحذف أحدَهم كَلمة “كلماتي و إسمي” .. وتصّبح مُجرد إقتبآسً  عادي مِن أي مَكان !

بِلا أن يجِد أحدَهُم مكاناً لِي ليقرأنيْ ؟

لآ أعلمُ مَا السَبب ورآء عدمّ وضْع البعضِ  للمَصدر ؟


أرجُوكم .. ضَعوا المصّدر ،

ف بِدوني أنـا .. هذِه الكَلمات لآ تعنّي شيئاً
 
 


ليلة أمس ..                                  
وضعت رأسي على وسآدتي ، محآولةً النوم
ولم يكن في بآلي سِوى أنت !
حين أغلقت جِفني ارتسمَت صورَتك دآخِلهآ ..
كُنت تبتسِم لِي ..   بإشتياق !

تملكني الرُعب ،      
 ونبضآتِ قلبي .. يكآدُ يسمعُهآ سآبع جآر لِ منزلنآ !
***                  
إذآ كآن طيفك ، ومُجرد خيال لك ..      
يفعل بي كُل هذآ !
مآذآ سأفعل حين ألتقيك حقاً ..             
بعد طول غيآب


6 Oct 2010


 

أخبرني عصفوري الصغير بأنك سترحل !

ولم يعبأ بي أنا ، ومآ ردي ؟

اخبرني بأنك ستتأخر .. وأخبرته بأني سأنتظرك

وماذا إن تأخرت .. و شآب بي الزمن

ولم أعد تلك الفتاة التي عشقتها
وأصبحت تلك الشابة ، ثم تلك المسنة المجنونة التي تنتظر من رحل عنها منذ عشرات السنين ؟


أخبرني بأنك .. ستعود ، وسأدعك ترحل

ل تعود


5 Oct 2010

 



بك عرفت أعذب معاني الحُب ، وكل القصص التي سمعتها عنه .. قرأتها
لأتنمى نهايتنا كإحداها !

رغم قصصنا ، و قصصهم ! لا شيء يشبهنآ !
قصتنا لا تشابة احداً

فقط تشبهك انت ، وتشبهني أنا ..       
وحدنا

وتنتهي بلا نهايه !


أنت وأنا                              

لنا روآيتنا الخاصه ، لا شيء من كتابات الخيال يشابههآ
نحن أعذب ، نحن أطهر ، نحن أشد حباً ممن جُن بحبه


نحن .. لا أضن أن هنآلك مثيل لنا
 

4 Oct 2010




تعِبت ، كل مآ بي من طاقة .. أُهلكت
مُجرد الكتابة .. تستنزف شيئاً من حنيني

وما يتعبني بأنه يعاود مجدداً بشكلٍ أكبر من ذي قبل

ف في كل مرة أكتب ، يزدآد إشتياقي ،  وتعلقي ..  وحبي له

لكن لم تعبت ؟            
لاني أكتُب ، حتى لا أبكي
أكتُب .. حتى لا أقلق
أكتُب .. حتى لا يسأم قلبي من الاشتياق
ف يتبَلد !

وأكتب ، حتى لا أتذمر ، وأحتاج لأحدٍ أبكي على كتفيه


24 Sep 2010



لست مجبرة لأن أعلن للجميع بأني ،
أحبه ، أشتاقه .. وأكرهه احياناً

لكن كتاباتي تحب أن تكون مصدراً للفت الانظار !

تتملكها الرغبة بأن تكون أنت ممن يقرأها ،
وتخيب ضنونها حين اخبرها بأنه لن يقرأها مهما كان !

كلماتي ، لمن مر هنا

وليس له !


22 Sep 2010



لمآذا .. عندما تسقط أقنعتهم ، نحن من نتكـسر ؟


18 Sep 2010



كَ  كل عيد ، أحلم به بأن يكون .. بك ،    وأعيشه مجرد حُلم  / دون ان أراك


)عيد الفطر( 9 Sep 2010




كثيراً ما أتمنى لو اني أمتلك دواءً يجعلني أفقد جزءً من ذاكرتي..
الجزء المتعلق بك !

لكي أقف عن إشتياقك، لكي لا أتذكرك اطلاقاً

لكي أعود لطبيعتي !                   
لأني .. ومنذ أحببتك ، أنا لست ب أنا 
أشعر وكأنها أنثى اخرى .. تلبست بي

أحببت اشياءً قد كرهتها ، تعلمت الصبّر
حقاً .. لقد علمتني الكثيـر ، وأهمها .. علمتني كيف أشتاق

أنا حقاً اتمنى نسيانك ..

لكنني أعلم بأنه محال .. وأن ذكراك  ستلازمني
لأني أعلم .. بأن ما أراه في أعين الناس ، هو ليس انعكاساً لصورتي
بل انعكاساً لصورتك .. في عيني

لأني أعلم .. بأن الأشتياق.. يؤلم !
ولأني أعلم .. بأني أُحبك !



14 Sep 2010



أتتذكر ذلك المكان ، الذي التقيتك به حينها
لم أتجرأ يوماً لأضع أثر أقدامي به .. لوحدي


وذآت يوم ، مررت بالقرب منه ..
وشعرت برآئحتك تجتاحه

وبدأت الذكريات تنهال علي من كل زاويه ، ولم أستطع حبس دموعي أكثر
تركت الحريه لذكرياتك .. لتؤلمني ، واعلنت لدموعي بالهزيمه

16 Sep 2010



يروني أبكي، وقد طغى على ملامحي التعب.. فَ  يعزوني بك ، ويخبروني أن في الجنة لقاء
للأسف فَ هم يضنوك .. مُتت  !

ولا يعلمون بأنك حي ، ولكن رحيلك هذآ ، أشعر به كَ .. موت


2 Sep 2010



لمآذآ ؟                                                                       
عندمآ توقفت عن إشتيآقك ،    عُدت ..                                       
وأعدت معك جمييع ما كنت أحاول إخمآده بدآخلي طوآل تلك السنوات ؟


22 Aug 2010



حقيقةً .. أنا اخآف من الوقوع في الـ حُب !                                                                       
لا اعلم لِم .. لكن أخشى أن أحلم به .. لدرجه أنني أصل الى مكان مآ في أحلامي ، ولا أستطيع العوده
وعندمآ أستيقظ .. اجد كل شي مجرد خربشآت ، و أحلام .. و كلامٍ فارغ

فَ انكسر


23 Aug 2010



لاول مره .. اشعر هكذآ ..                 
أشعر بحنين يخنقني .. إن صح التعبير !
هذه ليست المره الاولى يمر علي ذكراهم ، واحس بالحنين
لكن حنيني اليوم .. غريب لهم !

حنيني اليوم ، مختلف ..           
حنيني اليوم ، مؤلم ..              
حنيني اليوم .. ليس كأي حنين


25 Aug 2010



بعض الذكريآت،    رغم الألم المصآحب لها ..                                      
الا أنني أستمتع بها، فلقد جمعتني بأشخاص .. لن أحلم بلقآء مثيلٍ لهم


8 Aug 2010



اعتذر لك يآ مشاعري .. بأني آؤلمك ب تذكرهم ،                     
لكنني لا استطيع العيش من دونهم ! -  ولو بـ مجرد ذكرى

 

8 Aug 2010




 إ ش ت ي آ ق                                     

أحرف لم تفآرقني منذ خطوتي الأولى في الابتعآد عنك ..                   
لا أعلم كيف كذبت حينهآ وأخبرتك انني أستطيع إكمال مسيرتي من دونك
وأن رحيلك بحجم مآ يؤلمني ، سأتجاوزه !

ولمّ أعلم ب عِظم كذبتي حتى ابتعدت ،           

أعتذر منك  ، فأنا لا أستطيع إخبارك كم إشتقت اليك !
ولا كم لحظة تمنيت وجودك بجانبي                      
ولا كم مره خانتني حروفي وذهبت اليك ..              
ولكنها تصلك بعد عناء ، مرهقةً  بلا صوت              

لن أكمل أكثر..                                      
فأنا اخشى ان تقرأها ، وتفهم أني أقصد بها انت

سأشتاقك دوماً ..                   
ولكن أعذرني ، سأشتاقك ب صمت


8 Aug 2010

اشتقت لك ..

فاتني
     لِم لم تعد تعيرني اهتمامك كما كنت سابقا
لم تركتني مع تخيلاتي وامنياتي ..   وحيده
             .. لقد عشقت صمتنا .. هدوء مشاعرنا
 عشقت اصوات قلبي الذي يملأ     " صمت المكان "

                     ***

اتردد في محادثتك
وكأن بعدها سأقتل ..
                     اتشوق لمحادثتك
                     وكأن بعدها سأتوج لك ..

                     ***

لِم اخافك .. لِم اشتاقك
لم اتمنى .. واخشى لقائك !

                      ***

اتناقض في مااريده معك
      ”  اريدك    ..   وأخافك  “


29 May 2010

  خُذني اليك ,
             فأنا حقاً احتاج الى مكان الجئ اليه,
وأختبئ فيه عن أعيُنهم التي \ تنهششني ..
             فهُم يظنون اننا إفترقنا ..!

أفلا يروا برّيق أعيُننا ؟
    فهي ما زالت تنبض بِ الحُب !
    أم انهم .. يكذِبوا بِ كذِباتِهم ,      ويصدقوها ..

             ألا يفهمو      ,
  أني لك .. وأنك لي !

        أفلم يسمعوا دقاتِ قُلوبِنا حين نكون سوياً
أفلم يروا ..
         ويروا ..
               ويروا ..

فَ أعيُننا تكّشِفُ عِشقاً مخفياً
   خائفاً منْ أعيُن الناس ,
ودقاتُ قلوبِنا تتراقصُ خجلاً بين مسامعِهم    ,

ونظراتهم ..
تجرحُنا , تخدِشُنا , وتؤلمنا
        وتُشكك في برائتِنا ..
         ف ما شأننا إن كانو لا يفهموا كل هذا !


12 Mar 2010

إختصرت إشتياقي ب صمت ، وكتبت :

 من الاعلى ، الاقدم .. ثم يتجدد ،
كتبته مسبقاً .. وسأحتفظ به هنآ :




- لا زلتُ أنتظركَ على حّافةِ الرصّيف , وأتـّـعبني إششتياقي ..
 
**


والله اني .. قمت أحَسّسب بالأيآم  كم بقى لي  
وأفقدك ..
كم بقى لي وننتهي , أنت و أنـآ
    ومـآ عاد نعرف بعضنـآ
ولو حصل في زحمة الناس إلتقينا .. 
يآآتراني بعرفك!
ياترى بيرجف بدآخلك شي  
وبتحس انك فآآقدن بالدنيا ضي
  ولا عادي , كله عادي داخلك ؟

**

اكذب عليك ان قلت
والله بغيابك سسسليت ..

**

ليييه نتفآآرق 
وكلنـآ ندري ,   بنحنّ لبعض =(

**

وشششششش أسّوي .. لآ لقيتني لك اشتقت ..         وأنت تآركني ؟

**

مآ أبي أشتـآآآق , ولكِن غصبْ الاقيني سهييت 
    بششيـ(ن) معكْ   جمعّني ..          وتوحششني 

**

هذي وهي اول ليلة من فرآآقك
احسس الششوق يخنقني ..


**


مـآآآ أبيك تكوون ذكرى ..    سآكنه في وسسط بآلي

**

مَ درو حتى ببعآدك ,      محتويني

**


تدري ..                    بعآآني حيييييييل بغيابك

**

إيـه ضآيق
وأعترف لك ,   مآ بقى بالششوق حيـّل  =(

**

هقـّـوتك..  في البعد    أبسسلى ؟

**

.. ” أدري تدري , اني فييك هـآآيم ..    و” تتغّيـبآ

**

تغيب ,   وتسسأل هو أنا مشتاق ؟
  بذمتك !   ما دريت اني لا غمضت عيني اششتاق لك

**

هو صحيح احنّآ انتهينا
بس مآ باليد حيله ..
 غصب عنـّـآ افترقنا , مو ب إيدينا 

**

لا غمضت عيني اتخيلك
احس بالدمع امتزج بالذكريات ..
واحس بضحكتي تشهق .. تبي تضحك تبي تبكي 
وأحس بشي .. ما ادري
, كأن الششوق .. يذبحني ,

**

خطـآنآ يوم حبينـآ ..         سمعنآ النآس


 **

أنت بحيآتي حلم .. ,        وخآآيفه أصحى

**

 أدري .. خآطرك للحين فيني , لكن خآطري منك
.. قـّد طـآآب

**

أتأملك..     من ” بعيد “     ل ِ     ” بعيد 
أخآف لو قربت ..     تفضحني نبضاتي

**

 أنت خطأ   ,   وتبقى خطأ
   مهما عشقتك

**

كـّـنت أحسسبك .. ” مُستحيلي “    اللي بـ يكون

**

حلفت ببعدك رآح انسساك
 ولقيت كل شي بك يذكرني !

**

ليه يوم حبيتك ..         القدر فرقنا

**

لو مرت سنيين .. وبعدهآ إلتقينـآ ,  بـ تذكرني ؟
بـ تعرفني ؟

**

 تصدق .. اني أشتقت لك  , قبل نبدآ بـ الفراق !

**


ي ترى مثل اول هو يحبني ، ولا .. كبرنا ونسسآني ؟

**

مآ أكذب عليك .. أنآ الحقيقه .. رغم الجـّفآ        مشتآق لك

 **

اتذكـّرك  ،        واحسسس بالـ غصة .. تخنقـني

**

وإن مت من شوقي ، يآ لييت تخبروه :          
مآ تمنيت بـ عزآي .. الا حضوره

** 

لا أعلم لمآذا  !                                               
لكن مآ أعلمه انني تعبت اشتياقك  ،      ولم أعد اشتاقك

**



من بديت احبه ، وهو يبعــد ..
وأنآ أششتآق

 **

كيف تطلبون مني أن لا أتعلق به ؟                
وكل شيء يذكرني، ويجبرني .. على تذكره

** 

لا أضن انني س  أحب أحداً .. كمآ أحببتك

**

ماذا تريدني أن أفعل ، إذا كان الشيء الوحيد الذي أستطيع إتقانه هو ..         
كتابتك

**

 ولأني أحبه ..                                    
قاومت آلام غيابه ،  ولا أزال أشتاقه ..
لأني مؤمنه بأنه سيعود كمآ وعدني

سأنتظره


**

سأبتسم .. بالرغم من حزني ، وشوقي
 ف لعل ب فراقنا خيرة !

**

أحمق .. هو من يتمنى الحُب !


**

مآ أخشاه .. هو ذلك الغد ، الذي سأكون به .. من دونك








فقط الى هنآ ،